الاراضى الزراعية

في "الجغرافيا"، والأراضي الصالحة للزراعة (من "اللاتينية" arare، "لحرث") هو مصطلح الزراعية، وهذا يعني "الأراضي" التي يمكن استخدامها لزراعة "المحاصيل.[1]" ويشمل جميع الأراضي المزروعة بالمحاصيل المؤقتة (تحسب المناطق ذات المحصولين مرة واحدة فقط)، ولو كان مؤقتا مروج للالقص أو المراعي، وحدائق تحت الأرض السوق والمطبخ والأراضي البور مؤقتا (أقل من خمس سنوات). لم يتم تضمين الأراضي المهجورة الناتجة من الزراعة المتنقلة في هذه الفئة. وليس المقصود بيانات عن الأراضي الصالحة للزراعة للإشارة إلى مساحة الأراضي الصالحة للزراعة التي يحتمل أن تكون "[2]" وعلى هذا النحو، فإنه لابد من تمييزه عن "الأراضي الزراعية"، والذي، وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة تعريف، ويشمل بالإضافة إلى الأراضي المزروعة بالمحاصيل الدائمة فضلا والمراعي الدائمة. في عام 2008، بلغت قيمة الأراضي الصالحة للزراعة في العالم لإجمالي 13805153 كيلومتر مربع، في حين صنفت 48836976 كيلومتر مربع بأنها "الأراضي الزراعية.3"

على الرغم من أن يقيده كتلة اليابسة والطوبولوجيا، ومساحة الأراضي الصالحة للزراعة، إقليميا وعالميا، يتقلب بسبب العوامل البشرية والمناخية، مثل الري والتصحر، وإزالة الغابات، والمصاطب، ومقالب القمامة، والزحف العمراني. الباحثون بدراسة تأثير هذه التغييرات على إنتاج الغذاء. "[4] [5]"

الجزء الأكثر إنتاجية الأراضي الصالحة للزراعة غير ذلك من الرواسب التي خلفتها الأنهار والبحار في العصور الجيولوجية. في العصر الحديث، والأنهار لا الفيضانات عموما وغالبا ما توظف في "مجالات السيطرة" على الفيضانات.

محتويات "[إخفاء]"

" 1 غير الأرض الصالحة للزراعة"
" 2 انظر أيضا"
" 3 مراجع"
" 4 وصلات خارجية"

الأراضي غير الصالحة للزراعة الأرض التي هي غير صالحة للزراعة الصالحة للزراعة وعادة ما لا يقل عن واحد من أوجه القصور التالية : عدم وجود مصدر للمياه العذبة؛ حار جدا (الصحراء) ؛ الباردة جدا (القطب الشمالي)؛ الصخرية للغاية ؛ الجبلية جدا ؛ مالحة جدا ؛ الأمطار أكثر من اللازم ؛ ثلجي للغاية ؛ ملوثة جدا، أو فقراء جدا من المغذيات. قد الغيوم حجب أشعة الشمس النباتات تحتاج لعملية التمثيل الضوئي، وخفض الإنتاجية. يمكن للنباتات دون تجويع الخفيفة. "التجويع" و"البداوة" موجودة في كثير من الأحيان على الأراضي الصالحة للزراعة بصورة هامشية. ويسمى في بعض الأحيان غير صالحة للزراعة الأراضي البور، والأراضي الوعرة، لا قيمة لها أو الأرض الحرام.

ومع ذلك، يمكن في بعض الأحيان غير صالحة للزراعة الأرض يمكن تحويلها إلى الأراضي الصالحة للزراعة. الأراضي الصالحة للزراعة الجديد يجعل المزيد من الغذاء، ويمكن أن تقلل من "الجوع". هذه النتيجة أيضا يجعل البلاد أكثر "مكتفية" ذاتيا ومستقلة سياسيا، وذلك لأن انخفاض استيراد المواد الغذائية. مما يجعل غير الصالحة للزراعة الأراضي الصالحة للزراعة غالبا ما ينطوي على حفر قنوات الري والآبار الجديدة جديد، قنوات المياه، ومحطات تحلية المياه، وزراعة الأشجار لتظليل في الصحراء، و"الزراعة المائية" والأسمدة والأسمدة النيتروجينية والمبيدات الحشرية والمياه بالتناضح العكسي المعالجات، PET العزل الفيلم أو غيرها ضد العزل الحرارة والبرودة، وخنادق الحفر وتلال للحماية من الرياح، والدفيئات مع الضوء والحرارة الداخلية للوقاية من البرد وخارجها لتوفير الضوء في المناطق الغائمة. هذه العملية غالبا ما تكون مكلفة للغاية.

بعض الأمثلة من الأراضي الصالحة للزراعة غير مجدبة لتحويلها إلى الأراضي الزراعية الخصبة هي :

وكانت هذه الجزر الواقعة قبالة الساحل الغربي لايرلندا، (وينبغي عدم الخلط بينه وبين جزيرة الران في الخور من كلايد باسكتلندا)، غير صالحة للزراعة الصالحة للزراعة لأنها كانت صخرية جدا : جزر آران. غطت الشعب الجزر مع طبقة ضحلة من الأعشاب البحرية والرمال من المحيطات. وهذا جعل من الصالحة للزراعة. اليوم، وتزرع المحاصيل هناك.
إسرائيل : أرض إسرائيل وتألفت أساسا من الصحراء حتى بناء محطات تحلية المياه على طول ساحل البلاد. أنشأت محطات تحلية المياه، والتي إزالة الملح من مياه المحيط، مصدرا جديدا للمياه ل، والزراعة الشرب والغسيل.
القطع والحرق والزراعة يستخدم المواد المغذية في رماد الخشب، ولكن هذه ستنتهي في غضون بضع سنوات.
تيرا بريتا، والتربة الخصبة الاستوائية إنشاء بإضافة الفحم.